من نحن

شركتنا

أسبار الأصول هي شركة مساهمة مقفلة برأس مال مدفوع قدره 30 مليون ريال سعودي، مرخصة من هيئة السوق المالية (ترخيص رقم: 25304-32 بتاريخ 07/01/2025)، والرقم الموحد (7049953990)، وتتخذ من مدينة الرياض مقرًا لها.

تأسست لتكون شريكًا استراتيجيًا للمستثمرين، ومصدرًا موثوقًا للحلول المالية المتكاملة في إدارة الأصول، وتأسيس وتشغيل الصناديق بمختلف أنواعها، والتمويل، والطرح، بالإضافة إلى إدارة المحافظ الخاصة، والتقارير الاقتصادية، وتقييم الوضع المالي، وعمليات الاستحواذ والاندماج.

وتعمل الشركة بموجب ترخيص هيئة السوق المالية، ضمن أنشطة: إدارة الاستثمارات، وتشغيل الصناديق الاستثمارية، والترتيب، وتقديم المشورة في أعمال الأوراق المالية.

وتستثمر الشركة خبراتها ومهاراتها لتحقيق أثر استثماري مستدام، من خلال فهم عميق لأهداف العملاء، وتحليل الأسواق، والامتثال للأطر التنظيمية ذات الصلة.

أسبار الأصول هي شركة مساهمة مقفلة برأس مال مدفوع قدره 30 مليون ريال سعودي، مرخصة من هيئة السوق المالية
(ترخيص رقم: 25304-32 بتاريخ 07/01/2025)، والرقم الموحد (7049953990)، وتتخذ من مدينة الرياض مقرًا لها.

تأسست لتكون شريكًا استراتيجيًا للمستثمرين، ومصدرًا موثوقًا للحلول المالية المتكاملة في إدارة الأصول، وتأسيس وتشغيل الصناديق بمختلف أنواعها، والتمويل، والطرح، بالإضافة إلى إدارة المحافظ الخاصة، والتقارير الاقتصادية، وتقييم الوضع المالي، وعمليات الاستحواذ والاندماج.

وتعمل الشركة بموجب ترخيص هيئة السوق المالية، ضمن أنشطة: إدارة الاستثمارات، وتشغيل الصناديق الاستثمارية، والترتيب، وتقديم المشورة في أعمال الأوراق المالية.

وتستثمر الشركة خبراتها ومهاراتها لتحقيق أثر استثماري مستدام، من خلال فهم عميق لأهداف العملاء، وتحليل الأسواق، والامتثال للأطر التنظيمية ذات الصلة.

رؤيتنا

أن نكون الخيار الأول للمستثمرين عبر حلول مالية مبتكرة، موثوقة، وذات أثر مستدام.

رسالتنا

نقدّم خدمات مالية واستثمارية متكاملة، مبنية على فهم عميق وامتثال وتحليل متخصص، من خلال فريق عمل متخصص يعمل وفق أعلى معايير الأداء والحوكمة، لتمكين عملائنا من تحقيق أهدافهم بثقة وكفاءة.

أهدافنا

ترسيخ ثقة المستثمرين من خلال تقديم استشارات مالية احترافية.

بناء صناديق نوعية تخدم أهداف التنمية الوطنية.

تحقيق عوائد مستدامة وتقليل المخاطر.

مواءمة المنتجات مع متطلبات الأسواق المحلية والدولية.