القطاعات الاستثمارية

أولًا

الصناديق العقارية

في إطار التوجهات العمرانية للمملكة، تقوم “أسبار الأصول” بتطوير وإدارة صناديق عقارية خاصة تتسم بالكفاءة وتحقق عوائد مجزية، مستندة إلى دراسات سوقية دقيقة واستراتيجيات متكاملة تحقق النمو والاستدامة.

ثانيًا

القطاع الصحي

يشهد القطاع الصحي في المملكة تطورًا متسارعًا في ضوء رؤية السعودية 2030، مدعومًا بنمو الطلب على الخدمات الصحية وارتفاع الإنفاق الحكومي والخاص على البنية التحتية الصحية، إلى جانب التقدم في التكنولوجيا الطبية والاهتمام المتزايد بجودة الحياة.

دور أسبار في القطاع الصحي

تسعى “أسبار الأصول” إلى اقتناص الفرص النوعية في هذا القطاع من خلال:

تمويل إنشاء وتشغيل المستشفيات والمراكز الطبية والعيادات التخصصية.

تمويل شراء الأجهزة الطبية والتقنيات الصحية الحديثة.

الاستثمار في شركات الأدوية، والتكنولوجيا الحيوية، والخدمات الصحية.

المشاركة في مشاريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص (PPP) لبناء وتشغيل المرافق الصحية.

إطلاق صناديق عقارية صحية (Health REITs) تستثمر في العقارات المؤجرة لمقدمي الرعاية

ثالثًا

القطاع التعليمي

يمثل التعليم ركيزة أساسية في النمو الاقتصادي وبناء الإنسان، ويحظى باهتمام واسع ضمن برامج التحول الوطني، خاصةً مع تنامي الطلب على التعليم النوعي والتحول الرقمي المتسارع في أساليبه.

دور أسبار في القطاع التعليمي

تركز “أسبار الأصول” على تنمية القطاع التعليمي من خلال:

تمويل تأسيس وتشغيل المدارس والجامعات الخاصة بصيغ تمويل متنوعة.

الاستثمار في البنية التحتية التعليمية مثل المجمعات والسكن الطلابي ومراكز التدريب.

دعم شركات التعليم الرقمي (EdTech) والمنصات التعليمية.

الدخول في شراكات أكاديمية لتطوير برامج مهنية وتعليمية تعزز جاهزية السوق.

رابعًا

قطاع الرياضة

يشهد القطاع الرياضي في المملكة العربية السعودية نموًا استثنائيًا، مدفوعًا برؤية السعودية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد الوطني من خلال دعم القطاعات غير النفطية. وقد برزت الرياضة كأحد المحاور الاستراتيجية، مستفيدة من استضافة بطولات عالمية كبرى مثل:

كأس العالم 2034

كأس آسيا 2027

الفورمولا 1

بطولات التنس والجولف والملاكمة وغيرها

إلى جانب ذلك، تسهم جهود وزارة الرياضة والهيئة العامة للترفيه في ترسيخ مكانة المملكة كوجهة رياضية عالمية.

كما تحظى هذه النهضة بدعم حكومي كبير يشمل

خصخصة الأندية الرياضية

توفير تسهيلات استثمارية وتمويلية

تحفيز الاستثمار المحلي والدولي

دور أسبار في القطاع الرياضي

تنظر “أسبار الأصول” إلى هذا القطاع كفرصة استراتيجية وتحرص على أن يكون لها دور فاعل في دفع عجلة النمو والاستثمار فيه، عبر تقديم مشاريع استثمارية نوعية تعود بالفائدة على عملائها.

وتخطط أسبار لإطلاق صناديق استثمارية متخصصة تستهدف

خصخصة الأندية الرياضية

تطوير البنية التحتية الرياضية

الاستثمار في الرعاية والإعلانات

مجالات الطب الرياضي والتأهيل

مجالات الاستثمار الرياضي

الاستثمار في الأندية

إنشاء الأندية وتطويرها للاستفادة من عوائد الرعاية، الإعلانات، والطلب المجتمعي المتزايد على هذه الخدمات.

الاستثمار في الأسهم

مع توجه المملكة لطرح الأندية في الأسواق المالية، تخطط "أسبار الأصول المالية" لتأسيس صناديق تستثمر في هذه الأندية، تماشيًا مع استثمارات كبرى مثل صندوق الاستثمارات العامة، أرامكو، ونيوم.

الإعلانات والرعاية

تستثمر "أسبار الأصول المالية" في قطاع الرعاية والإعلانات الرياضية، وتعمل كوسيط موثوق بين الأندية والمستثمرين لضمان تحقيق العوائد وتعظيم الأثر.

خامسًا

قطاع الترفيه والسياحة

تولي المملكة اهتمامًا كبيرًا بقطاع الترفيه والسياحة باعتباره من ركائز جودة الحياة والتنمية الوطنية، وقد تم اعتماد مشاريع ضخمة ضمن “برنامج التحول الوطني” تهدف إلى

إنشاء واجهات سياحية ومدن ترفيهية متكاملة

تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار فيها وتشغيلها

تعزيز الإنفاق على الترفيه من 2% إلى 6%

دور أسبار في القطاع الترفيهي والسياحي

تعمل “أسبار الأصول” على الاستثمار في مشاريع ترفيهية وسياحية مستدامة، تؤمن بجاذبية هذا القطاع في تحسين جودة الحياة وجلب رؤوس الأموال من داخل المملكة وخارجها.

سادسًا

القطاع التقني

أصبح الاستثمار في القطاع التقني من أكثر أنواع الاستثمار جاذبية في العصر الحديث، لما يتميز به من نمو سريع، وتأثير واسع، وقدرة على إحداث تحولات اقتصادية واجتماعية جذرية. ويعود ذلك إلى عدة عوامل رئيسية أبرزها:

النمو السريع والعوائد المرتفعة

الطلب المتزايد على الحلول الرقمية

سهولة التوسع العالمي

الابتكار والتجديد المستمر

الدعم الحكومي والتشريعي

تنوع مجالات الاستثمار (مثل الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني، التقنيات المالية، الصحة الرقمية، التعليم الإلكتروني، الميتافيرس)

دور أسبار في القطاع التقني

تؤمن “أسبار الأصول” بأهمية التقنية كمحرك اقتصادي، وتسعى إلى الاستثمار في المشاريع التقنية الواعدة عبر

تأسيس صناديق استثمار تستهدف الشركات التقنية الناشئة في مراحلها المبكرة والنمو.

دعم التحول الرقمي في القطاعات التقليدية من خلال حلول تقنية مبتكرة.

الاستثمار في شركات ومشاريع الذكاء الاصطناعي، التقنية المالية (FinTech)، والتعليم الرقمي (EdTech).

 الدخول في شراكات مع الجهات الحكومية والخاصة لدعم البنية التحتية الرقمية.

تمويل مشاريع التحول الرقمي والتقنيات الناشئة ضمن رؤية السعودية 2030.