في إطار التوجهات العمرانية للمملكة، تقوم “أسبار الأصول” بتطوير وإدارة صناديق عقارية خاصة تتسم بالكفاءة وتحقق عوائد مجزية، مستندة إلى دراسات سوقية دقيقة واستراتيجيات متكاملة تحقق النمو والاستدامة.
يشهد القطاع الصحي في المملكة تطورًا متسارعًا في ضوء رؤية السعودية 2030، مدعومًا بنمو الطلب على الخدمات الصحية وارتفاع الإنفاق الحكومي والخاص على البنية التحتية الصحية، إلى جانب التقدم في التكنولوجيا الطبية والاهتمام المتزايد بجودة الحياة.
تسعى “أسبار الأصول” إلى اقتناص الفرص النوعية في هذا القطاع من خلال:
يمثل التعليم ركيزة أساسية في النمو الاقتصادي وبناء الإنسان، ويحظى باهتمام واسع ضمن برامج التحول الوطني، خاصةً مع تنامي الطلب على التعليم النوعي والتحول الرقمي المتسارع في أساليبه.
تركز “أسبار الأصول” على تنمية القطاع التعليمي من خلال:
يشهد القطاع الرياضي في المملكة العربية السعودية نموًا استثنائيًا، مدفوعًا برؤية السعودية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد الوطني من خلال دعم القطاعات غير النفطية. وقد برزت الرياضة كأحد المحاور الاستراتيجية، مستفيدة من استضافة بطولات عالمية كبرى مثل:
إلى جانب ذلك، تسهم جهود وزارة الرياضة والهيئة العامة للترفيه في ترسيخ مكانة المملكة كوجهة رياضية عالمية.
تنظر “أسبار الأصول” إلى هذا القطاع كفرصة استراتيجية وتحرص على أن يكون لها دور فاعل في دفع عجلة النمو والاستثمار فيه، عبر تقديم مشاريع استثمارية نوعية تعود بالفائدة على عملائها.
إنشاء الأندية وتطويرها للاستفادة من عوائد الرعاية، الإعلانات، والطلب المجتمعي المتزايد على هذه الخدمات.
مع توجه المملكة لطرح الأندية في الأسواق المالية، تخطط "أسبار الأصول المالية" لتأسيس صناديق تستثمر في هذه الأندية، تماشيًا مع استثمارات كبرى مثل صندوق الاستثمارات العامة، أرامكو، ونيوم.
تستثمر "أسبار الأصول المالية" في قطاع الرعاية والإعلانات الرياضية، وتعمل كوسيط موثوق بين الأندية والمستثمرين لضمان تحقيق العوائد وتعظيم الأثر.
تولي المملكة اهتمامًا كبيرًا بقطاع الترفيه والسياحة باعتباره من ركائز جودة الحياة والتنمية الوطنية، وقد تم اعتماد مشاريع ضخمة ضمن “برنامج التحول الوطني” تهدف إلى
دور أسبار في القطاع الترفيهي والسياحي
تعمل “أسبار الأصول” على الاستثمار في مشاريع ترفيهية وسياحية مستدامة، تؤمن بجاذبية هذا القطاع في تحسين جودة الحياة وجلب رؤوس الأموال من داخل المملكة وخارجها.
أصبح الاستثمار في القطاع التقني من أكثر أنواع الاستثمار جاذبية في العصر الحديث، لما يتميز به من نمو سريع، وتأثير واسع، وقدرة على إحداث تحولات اقتصادية واجتماعية جذرية. ويعود ذلك إلى عدة عوامل رئيسية أبرزها:
تؤمن “أسبار الأصول” بأهمية التقنية كمحرك اقتصادي، وتسعى إلى الاستثمار في المشاريع التقنية الواعدة عبر
Asbar © جميع الحقوق محفوظة 2025